مرحلة الروضة الأولى والثانية، للأعمار من 3 إلى 5 سنوات

توفر المرحلة الأساسية المبكرة في مدرستنا بيئة آمنة ومأمونة وودية حيث يكتسب أصغر المتعلمين ثقةً واستقلاليةً وحبًا للتعلم. إنها تشكل أساسًا ممتازًا لأحداث تعليمية مستقبلية، تُعد الأطفال للرحلة المثيرة المقبلة.

في مرحلة رياض الأطفال (EYFS) لدينا، نفخر بتقديم تجربة تعليمية مغذية ومثرية لأصغر المتعلمين لدينا في الأعمار من ٣ إلى ٥ سنوات. لقد صاغنا منهجًا ديناميكيًا مستوحى من المملكة المتحدة (EYFS) بالتزامن مع مبادئ نهج ريجيو إميليا المشهور.

النهج ريجيو إميليا

نحن فخورون بدمج نهج ريجيو إميليا في تعليمنا. يضع هذا النهج تأكيدًا قويًا على الطفل كمتعلم قادر وفضولي، مع التركيز على المنهج الناشئ، والتعلم القائم على المشاريع، واستخدام البيئة كعنصر أساسي في عملية التعلم. تم تصميم فصولنا لتلهم الإبداع والفضول، مع لعب دور حاسم في بيئة التعلم.

مبادئنا التوجيهية في مرحلة التأسيس
  • يُحتفى بجميع الأطفال كأفراد فريدين.
  • الخير والتعاطف متجذّران في كل طفل.
  • الأطفال مستكشفون طبيعيون، فضوليون، ومتعلمون خلاقون، مُحفزون من خلال اهتماماتهم الخاصة.
  • التعلم رحلة استكشاف ولعب.
  • يُستقبل الأخطاء كتجارب تعلم قيّمة.
  • المعلمون والأطفال يُوجهون ويسهلون التعلم بالتعاون، مشيدون بالمعرفة معًا.
  • العلاقات أساسية لمجتمع تعلم مزدهر.

انضموا إلينا في مدرسة نويا البريطانية لخلق تجربة تعلم ملهمة وممتعة لطفلكم، حيث يثري نهج ريجيو إميليا التزامنا بتعزيز الإبداع والفضول وحب العمر للتعلم.

مناهجنا الشاملة تغطي

التنمية الشخصية والاجتماعية والعاطفية

تعزيز بيئة داعمة وشاملة حيث يكون الرفاق لشخصية كل طفل أمرًا أساسيًا.

التواصل واللغة

تنمية مهارات التواصل الفعّال من خلال الأنشطة المشوقة والتجارب اللغوية الغنية والفنون التعبيرية.

التنمية البدنية

تعزيز العادات الصحية وتنمية المهارات الحركية الدقيقة والخشنة، وحب النشاط البدني.

اللغة والأدب

تحفيز الشغف بالقراءة والكتابة من خلال اللعب الخيالي، والسرد، والصوتيات، وتعريضهم لتجارب أدبية متنوعة.

الرياضيات

تنمية الفضول للأرقام، والأنماط، وحل المشكلات من خلال الاستكشاف العملي.

فهم العالم

تشجيع الفضول حول العالم وتعزيز الإحساس بالدهشة من خلال الاستكشاف، والمشاريع، والتعلم التعاوني.

الفنون التعبيرية والتصميم

إطلاق الإبداع من خلال الفن، والموسيقى، واللعب الخيالي، مما يسمح لكل طفل بالتعبير عن نفسه بشكل فريد.