من مملكة المتحدة العظمى، انضمت السيدة راشيل جايلز إلى الدار للتعليم كمديرة مؤسسة لمدرسة نويا البريطانية في جزيرة ياس بأبوظبي، والتي من المقرر افتتاحها في سبتمبر 2024.
راشيل هي معلمة متميزة ومتحمسة للتعليم، تتمتع بخلفية متنوعة في مجال التعليم. حصلت على شهادة التعليم العام المعتمدة PGCE من جامعة بريستول في عام 2004 حيث بدأت حياتها المهنية كمعلمة للغات الحديثة (MFL) في سويندون، وتقدمت بسرعة إلى دور قيادي وسطى في تحالف العلوم كابوت في بريستول بحلول عام 2009. في عام 2013 قامت بخطوة كبيرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة مع عائلتها، حيث تولت دور قيادي كبير في مدرسة جيمس البارزة في دبي. ..
أدت التفاني والمهارات القيادية لراشيل إلى أن تصبح مديرة مدرسة في أبوظبي في عام 2021 حيث نجحت في رفع تصنيف المدرسة من قبل دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي (أديك) من جيد إلى جيد جدًا خلال العام الأول لها.
تتضمن مؤهلات راشيل القيادية درجة الماجستير في التعليم، والمؤهل المهني الوطني في القيادة (NPQH) من المملكة المتحدة، وشهادة إدارة الأعمال التنفيذية في القيادة الاستراتيجية من مدرسة الأعمال والتكنولوجيا كوانتيك في واشنطن العاصمة. تعكس خلفيتها الأكاديمية التزامها بالتطوير المهني المستمر والتركيز على القيادة التعليمية.
طوال مسيرتها المهنية، قد أظهرت راشيل سجلًا حافلًا في تحسين المدارس استراتيجيًا، وتحقيق نتائج عالية الجودة للطلاب، والتزام قوي بالقيادة ذات التأثير الكبير. بصفتها مديرة مدرسة نويا البريطانية، تتطلع راشيل إلى توفير بيئة تعليمية شاملة ومحفزة وملهمة للطلاب للتفتح والمخاطرة والنمو ليصبحوا قادة مستقبلين.
أنا تامي إليملاهي، أعمل حاليًا كمديرة مساعدة لمدرسة نويا البريطانية. مع أكثر من 15 عامًا من الخبرة في السنوات الأولى والتعليم الابتدائي، قمت ببناء أساس متين يغذي رحلتي نحو القيادة المؤثرة والتميز التعليمي. بالإضافة إلى خبرتي الواسعة، أحمل المؤهل المهني الوطني للقيادة العليا (NPQSL)، مما يعزز قدراتي القيادية.
لقد تم إثراء رحلتي المهنية بثمان سنوات من الخبرة الاستثنائية في أبوظبي، حيث توليت مجموعة واسعة من الأدوار القيادية. لقد عززت هذه الأدوار قدرتي على وضع الاستراتيجيات والابتكار والقيادة مع التركيز القوي على إنجازات الطلاب والتدريس والتعلم.
طوال مسيرتي المهنية، كنت في طليعة المبادرات التي تشكل التدريس والتعلم. لقد نجحت في تنسيق تصميم وتنفيذ عدد من برامج تحسين المدارس، مما يؤكد رغبتي في تنمية ثقافة التحسين المستمر ومنهجيات التدريس المبتكرة.
في بيئة دائمة التطور، أعطي الأولوية لمواكبة أحدث الأبحاث وأفضل الممارسات لضمان أن نهجي القيادي متجذر في مهارات القرن الحادي والعشرين. أهدف إلى رفع المعايير التعليمية من خلال القيادة التحويلية واستراتيجيات الجودة أولاً. كقائد تعليمي، أنا ملتزم بشدة بتعزيز بيئة تتمحور حول الطالب من خلال إعطاء الأولوية للتعلم الشخصي، وتصميم التجارب التعليمية بما يتناسب مع الاحتياجات الفردية وتمكين الطلاب من تحقيق النجاح بطريقة تتوافق مع نقاط قوتهم واهتماماتهم الفريدة.
إن التزامي بالنمو المهني والاستراتيجيات المبتكرة وتعزيز روح النجاح يغذي طموحي لإحداث تأثير إيجابي في مجال التعليم. بصفتي مساعدة المدير، فأنا قوة دافعة للنمو، وأجسد رؤية للتميز التعليمي في مدرسة نويا البريطانية.
اسمي ميشيل كرونين ويسعدني أن أكون رئيسةً للمرحلة الأساسية الأولى في مدرسة نويا البريطانية. أنا متزوجة ولدي طفل واحد، وأنا من أيرلندا. تخرجت في عام 2012 بدرجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في التعليم الابتدائي مع QTS من جامعة ترينيتي سانت ديفيد، ويلز، المملكة المتحدة، قبل أن أنتقل إلى لندن لبدء مسيرتي المهنية في التدريس. انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2015 واستمتعت كثيرًا بالتعرف على الثقافات والتقاليد الجديدة. أدى شغفي ومهاراتي القيادية إلى ثلاث ترقيات داخلية حيث أحببت تولي أدوار جديدة ومجزية. في مدرستي الأخيرة، كنت عضوًا فخورًا في فريق القيادة العليا حيث عملت مع طلاب وموظفين وعائلات رائعة من جميع أنحاء العالم. لقد أمضيت سنوات عديدة سعيدة في العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأنا فخورة جدًا بتمثيل وقيادة المجتمع المدرسي، حيث يكون الأطفال في قلب جميع القرارات.
أولويتي هي تطوير بيئة رعاية وملهمة يشعر فيها الأطفال بالأمان والتقدير والرغبة في الشروع في رحلتهم التعليمية. أطمح إلى غرس شعور الدهشة والإثارة في كل طفل من خلال دروس جذابة ومبتكرة وشخصية. معًا، مع الفريق الابتدائي المذهل، نهدف إلى إنشاء مدرسة شاملة يزدهر فيها الطلاب أكاديميًا واجتماعيًا وعاطفيًا.
إنني أتطلع إلى لقائكم وإتاحة الفرصة لي لأعرض لكم ما تقدمه مدرستنا.
أنا مي الزعبي، أحمل شهادة في اللغة العربية وآدابها من جامعة مؤتة في الأردن، ودبلوم مهني في التدريس من جامعة أبوظبي، ودبلوم في القيادة التعليمية المتقدمة من أكاديميات الملكة رانيا لتدريب المعلمين. أنا من الأردن، ولكنني انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2004. لقد عملت في مجموعة متنوعة من المدارس في أبو ظبي وأتطلع إلى الانضمام إلى مدرسة نويا البريطانية في أغسطس.
باعتباري رئيسة قسم وزارة التربية والتعليم في مدرسة نويا البريطانية، فإنني وفريقي سنسعى جاهدين لتقديم تجربة تعليمية استثنائية تدمج التعليم بسلاسة مع الحياة الواقعية. بفضل سنوات من الخبرة الجماعية والجهود التعاونية، نهدف إلى خلق بيئة تعليمية تفاعلية وملهمة لطلابنا. تتمثل رؤيتنا في دمج التعليم بعمق في الحياة اليومية، وتمكين طلابنا من فهم اللغة العربية بشكل أعمق وتطبيقها بثقة في مختلف المجالات. نحن جزء لا يتجزأ من رحلة التعلم والنمو في مدرسة نويا، ونعمل معًا لتحقيق النجاح والتميز.
أنا أماني صالح، رئيسة قسم الدعم في مدرسة نويا البريطانية. أنا أعتبر نفسي معلمة شغوفة، يتمتع بمزيج من الخبرة والمهارات، فضلاً عن الالتزام بتعزيز بيئة تعليمية شاملة تعزز الرفاهية والشعور العام بالإنجاز والنجاح حتى يتمكن كل تلميذ من النجاح.
أحمل درجات علمية في علم النفس وعلم أمراض اللغة، بالإضافة إلى دبلوم تدريس وشهادة في تنسيق الاحتياجات التعليمية الخاصة. طوال مسيرتي المهنية، حظيت بشرف العمل كمعالجة للنطق واللغة بالإضافة إلى مدرسة ومنسقة لدعم التعلم/الدمج. مع أكثر من 15 عامًا من الخبرة في مجال التعليم الجامع، تمكنت من تطوير فهم لأساليب واحتياجات التعلم وأعتقد اعتقادًا راسخًا أنه عندما يتم توفير الدعم المناسب، يمكن للتلاميذ، بغض النظر عن قدراتهم أو التحديات التي يواجهونها، الوصول إلى المنهج الدراسي بالسرعة التي تناسبهم والتقدم للوصول إلى إمكاناتهم.
أنا أؤمن بشدة بالنهج التعاوني مع التركيز على التنمية الشاملة لكل طفل، حيث لا يؤدي العمل مع أولياء الأمور والمدرسين والمتخصصين الخارجيين إلى تحسين النتائج الأكاديمية فحسب، بل يخلق أيضًا مجتمعًا داعمًا حيث يلتزم الجميع بالنجاح، بالتعاون مع زملائنا في مدرسة نويا البريطانية، نهدف إلى إنشاء رحلات تعليمية داعمة ومثرية لجميع تلاميذنا.
أنا شيريس طومسون، وبصفتي رئيسة للمرحلة التأسيسية للسنوات الأولى ، لدي خلفية متنوعة في مرحلة الطفولة المبكرة والتعليم في المرحلة الأساسية الأولى. أنا متحمسة لتعزيز التميز التعليمي ورعاية العقول الشابة. لقد أكملت مؤهلاتي التعليمية في المملكة المتحدة، بما في ذلك درجة PGCE وحالة QTS.
رؤيتي لقسمنا هي خلق بيئة مبتكرة ورعاية ومحفزة حيث يشعر كل طفل بالتقدير والإلهام لتحقيق إمكاناته الكاملة. نحن نهدف إلى تعزيز التنمية الشاملة من خلال التكامل المتوازن لمنهج EYFS البريطاني جنبًا إلى جنب مع مناهج ريجيو إميليا، مما يضمن اتباع نهج شامل وجذاب للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة.
إن التزامنا بالتعلم الشخصي يقع في قلب فلسفتنا التعليمية. من خلال تصميم التجارب التعليمية لتلبية الاحتياجات الفريدة ونقاط القوة لكل طالب، فإننا نمكن طلابنا من الازدهار أكاديميًا واجتماعيًا وعاطفيًا. ينصب تركيزنا على خلق بيئة تتمحور حول الطالب وتعطي الأولوية للنمو الفردي وتعزز حب التعلم.
ولتحقيق ذلك، نحن ملتزمون بالتحسين المستمر والتعاون والعمل الجماعي. تعتبر هذه الأمور أساسية في نهجنا، حيث تعزز مجتمعًا داعمًا حيث يعمل المعلمون والطلاب وأولياء الأمور معًا لتحقيق الأهداف المشتركة.
نحن نسعى جاهدين لتحقيق التميز في جميع جوانب قسمنا، بدءًا من تطوير المناهج الدراسية وتقييم الطلاب وحتى مشاركة أولياء الأمور. ومن خلال الحفاظ على معايير عالية وتبني منهجيات التدريس المبتكرة، فإننا نضمن أن ممارساتنا تتماشى مع أفضل الممارسات في مجال التعليم.